وزير الأمن القومي الإسرائيلي.. قام متظاهرون إسرائيليون بتنظيم بعض الاحتجاجات الصغيرة خارج السجن، بعد احتجاز سيدة تبلغ من العمر 27 عامًا، بتهمة إلقاء حفنة من الرمال على وزير الأمن القومي اليميني المتطرف إيتمار بن جفير على شاطئ تل أبيب.
مظاهرات كبيرة أمام السجن بعد احتجاز امرأة بتهمة إلقاء الرمال على وزير الأمن القومي الإسرائيلي
وتداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي، فيديو يظهر المتظاهرين وهم يستخدمون الطبول ومكبرات الصوت للهتاف بأن السيدة محتجزة لأن “هذا ما أراده الوزير”.
وكانت شرطة الاحتلال اعتبرت أن ما جرى هو “اعتداء على موظف عام”، وتعاملت معه على محمل الجد، مؤكدة أنها ستعمل على تقديم المشتبه بها إلى العدالة.
ومن المقرر أن تمثل أمام المحكمة لجلسة استماع بشأن احتجازها هذا المساء.
“השר הנחה, השר רצה והנה נועה בנווה תרצה”: הפגנה מחוץ לכלא נווה תרצה, שם עצורה החשודה בהשלכת חול על בן גביר@VeredPelman https://t.co/uZLweTKInV pic.twitter.com/Prw4fF95Sa
— כאן חדשות (@kann_news) September 7, 2024
اقرأ المزيد: