تصدر اسم ريم حامد مواقع التواصل الاجتماعي ومحركات البحث جوجل بعد الإعلان عن وفاتها بطريقة غامضة في فرنسا.
حيث أعلن عن وفاتها بعد أيام من منشورات كتبتها كدردشة على صفحتها على فيسبوك، وتكشف فيها عن مضايقات قد تعرضت لها وملاحقاا من أشخاص لم تسمهم لكن ألمحت إلى أنهم ينتمون لجهة عملها.
وقد أوضحت التغريدات أن ريم حامد قد سافرت إلى فرنسا للحصول على الدكتوراة في مجال البايو تكنولوجي وعلم الجينات وخلال فترة دراستها تعرضت حسب قولها لمضايقات تمثلت في شعورها بالملاحقة من محاولة أشخاص مجهولين.
ولم تتوقف على المراقبة فقط بل تعرض أجهزتها هواتفها لمحاولات اختراق منظم فضلا عن تعرضها التنمر والتمييز والعنصرية.
كما كتبت الفتاة أنها تتعرض لأشياء أخرى غريبة، حيث يتم تهديدها على السكوت عن أنر ما يخص أبحاثها وطبيعة عملها في فرنسا ملمحة لمسؤولية شخص ما يعمل معها في جهة عملها وراء ذلك.
محاولة اغتيال ورش مواد مخدرة من جارتها
وتعرضت أيضاً ريم حامد لمحاولة اغتيال وتجسس من جانب جارتها التي قامت برش مادة مخدرة على باب شقتها تسبب زيادة نبضات القلب وضيق التنفس.
وبعد أيام من نشر تلك المنشورات قامت الفتاة بحذفها ومن ثم بعدها بأيام تم الإعلان عن خبر وفاتها دون توضيح سبب الوفاة
ومن جانبه بدأت السلطات المصرية في متابعة الواقعة حيث تواصل السفارة المصرية في باريس جهودها مع السلطات الفرنسية لمعرفة سبب الوفاة وكشف الحقيقة وراء ما تعرضت له من مضايقات وتهديدات.
اقرأ المزيد:
حقيقة تصالح الفنان محمد فؤاد والطبيب.. تفاصيل
الفنانة سيرين عبد النور تعلن عن خسارة جميع أموالها في لبنان.. ما السبب؟