انقسم رواد السوشيال ميديا بين مؤيد ومعارض لدعوة البلوجر عمرو راضي لصديق خطيبته، وحضور حفلة خطبتهما، والتقاط صور تذكارية معهما، ما بين رافض للفعل، وآخر مرحب به من باب الانفتاح والحرية وغيرها.
ودون عدد كبير من مستخدمو السوشيال ميديا ما بين مؤيد لذلك الأمر، وبين معارض له، حتى تصدر اسم عمرو راضي محركات البحث عبر موقع جوجل، وكذلك أصبح تريند تويتر على موقع التدوينات القصيرة.
وقالت متابعة:” طيب أستاذ عمرو راضي طلع كان اوريدي قاري فاتحة قبل ما يـpropose .. وبيرد على الناس اللي مستعيبة انه اتقدم من غير ـهلها بصور قرايك الفاتحة حاجة جرا ايه يا سامية ده احنا جبنا النجف فشخ يعني الله يخرب بيت العته”.
البوجر عمرو راضي
وقال متابع:” الثقة وابتسامة خطيبه عمرو راضي وعمرو راضي ذات نفسه بالرغم إنها حاضنة الex بتاعها وكاتبة” كومنت لي انه احسن ex ليها يعرفك قد إيه الحب دا شئ عظيم وقادر يكسر كل القيود الرجعية و يحسسك بالامان حبوا بعض وخلوا فيه ثقة بينكوا واللي موافق ع كلامي دا راجل ديوث “.
وأضاف آخر:” عمرو راضي انسان قبل كل شئ محمد عصام انفصل عن هدير ودلوقتي هدير خطيبه البلوجر فهو قرر ياخد محمد عصام معاهم في كل الخروجات عشان مشاعرهم متتأثرش بالفراق اختاري صح يا كوين اختاري راجل اختاري عمرو راضي”.
واختتم متابع:” مش عارف إنتو واخدين بالكوا ولا كنتوا متابعين ترند عمرو راضي والإكس بتاعت صاحبه بس عايز أقولك إن قارة افريقيا بتنقسم لنصين بقالها ٤ سنين والشق ده عمال يكبر ويمتد عشان في الاخر هيقسم القارة.. وهيجي يوم هتلاقي مصر جنب تركيا واليونان! الشق ده بيكبر ويمتد عشان يقسم القارة لجزء شرقي”.