كشف الإعلامي تامر أمين، حقيقة تصريحاته حول أن هناك «مجلس إدارة للعالم» يتحكم في النيازك والزلازل وتسونامي.
وقال خلال حواره مع الإعلامية بسمة وهبة، ببرنامج «العرافة»، «تصريحاتي كانت عام ٢٠١٢، أي منذ ١٠ سنوات تقريبًا، ووقت هذه التصريحات اتهمني البعض بالمجنون وأني مختل عقليًا، ولكن اليوم في ٢٠٢٣، أقول لو فيه إنصاف أخد حائزة نوبل على هذا الفيديو».
وأوضح أن العلماء هم من يحركون النيازك، حصل قبل كدا وبيحصل، وشاهدوا القنوات البحثية العلمية في أوروبا وأمريكا.
وردًا على سؤال «هل أنت مؤمن بالكائنات الفضائية؟»، قال: «أنا مؤمن بأن العلم الآن بعيد عن الحروب العسكرية المواجهة، وفيه ناس قادر تعمل زلازل بالعب في القشرة الأرضية، وكورونا ليست مجرد فيروس، بل حرب حقيقية، وكل ما قلته واقع»، وأوضح أن العلم وصل لمرحلة مدمرة والقادم أسوا.
وأكد أمين، أنه يرفض أن ترتدي بناته المايوه على البحر، موضحًا أن أي شيء آخر يمكن احتماله إلا المرض، وخاصة الذي يقف الإنسان أمامه عاجزا في بعض الأحيان.
وأضاف: «أي فيديو لابنتي لازم يعدي عليا الأول، وتقدم فيديوهات عظيمة، لو كحت يبقى عظيمة.. بنتي مش لابسة كاش مايو، ولابسه محترم، وكل ما أؤكده أن جميع فيديوهاتها لائقة»،
وتابع: «مبينزلوش البحر، عشان محدش ينفع يشوف جسمهم، لأن دا حرام».
وكشف أمين، أن هناك أشياء كثيرة تستفزه، نظرًا لأنه بطبعه شخص مُسَتَفز، معقبًا: «أنا برج العذراء ..وبيقولوا إن مواليد برج العذراء مُسَتَفزين بطبعهم ومبيعجبهمش العجب».
وتابع: «بتاخدني الجلالة كتير على الهوا.. وده طبيعي إن الإنسان اللي بيشتغل مهنتنا وهو قاعد ساعتين على الهوا طبيعي يحصله جميع الانطباعات اللي بتحصل مع إنسان طبيعي خلال يومه ولكن جل من يُخطئ» على حد قوله.