يقدم البنك الاهلي المصري عوائد كثيرة على شهادات الادخار، حيث تعتبر من ضمن أعلي سعر للفائدة المقدمة على مستوي جميع الاجهزة المصرفية وفي نسبة فائدة ومرونة دورية لصرف العائد من الشهادة.
ويصدر أيضًا البنك الاهلي قائمة أعلي الاجهزة المصرفية في حجم المبيعات علي شهادات الادخار حيث لاقت اهتمام كبير من قبل المدخرين حيث تصل الي 1.5 تريلون جنيه وذلك لتميز العائد الخاص بها.
شهادات البنك الأهلي المصري
تعتبر شهادات الادخار من أكبر الاوعية ادخارا، فهي تجذب كافة العملاء لاستثمار مدخراتهم دون اي مخاطرة وقد يساعد ذلك على وجود هامش ربحي يتم صرفه بشكل منتظم شهريا أو ربع سنوي، في حين يتراوح عام الشهادات بين عامين وعام وأيضا 3 سنوات و5 نوات و10 سنوات، على أن تكون شهادة الـ3 سنوات في المقدمة باعتبارها صاحبة أكبر عائد مقدم عليها.
ويسمح أيضًا البنك الاهلي لحامل الشهادة أن يكسرها عقب مرور 6 شهور علي شرائها وذلك بعد خصم نسبة من الفوائد المستحقة في تلك الفترة بسبب الغائها قبل انتهاء الفترة المحددة لها.
عائد شهادات البنك الأهلي المصري
بحسب ما تم إعلانه من قبل المنصة الرسمية للبنك الأهلي، تضم شهادات الاستثمار 6 شهادات وتوفر شرائح كثيرة للاستثمار، والتي من أبرزها شهادة الادخار بعائد 22 %، وفي حال شراء الشهادة من البنك الاهلي بقيمة 100 ألف جنيه سيكون العائد 22 الف جنيه سنويا ويمكن صرف العائد شهرا ويتم تقسيمه علي 12 شهرا وسيكون العائد 1833 جنيه.
ما هي أنواع شهادات البنك الاهلي المصري؟
1-الشهادة البلاتينية (3 سنوات)
- العملة بالجنيه المصري.
- سعر عائد الشهادة: 19% تصرف شهريًا.
- مدة الشهادة: 3 سنوات.
- 1000 جنيه ومضاعفاتها هو الحد الأدنى لشراء الشهادة.
2-الشهادة البلاتينية ذات العائد المتدرج
- العملة بالجنيه المصري.
- سعر عائد الشهادة: السنة الأولى 22%، والثانية 18%، أما الثالثة 16%.
- مدة الشهادة: 3 سنوات.
- 1000 جنيه ومضاعفاتها هو الحد الأدنى لشراء الشهادة.
3-الشهادة الخماسية ذات العائد الشهري
- العملة تكون بالجنيه المصري.
- سعر عائد الشهادة: 12.25% تصرف شهريًا.
- مدة الشهادة: 5 سنوات.
- 1000 جنيه ومضاعفاتها هو الحد الأدنى لشراء الشهادة.
4-شهادة أمان المصريين
- العملة تكون بالجنيه المصري.
- سعر عائد شهادات البنك الأهلي المصري وبالأخص شهادة أمان المصريين: 13%.
- مدة الشهادة: 3 سنوات.
- 500 جنيه ومضاعفاتها بحد أقصى يصل إلى 2500 جنيه فائدة الشهادة.
